في كل بداية دخول مدرسي يعانون الآباء
وخصوصاً الأمهات مع أبنائهم وتكثر العصبية والتوتر معهم لأنهم يجدون مشاكل في عدم
حبهم للدراسة أو الذهاب إلى المدرسة ، فالأطفال بطبعهم يحبون الحرية والحركة ويرون
الدراسة كأنها قيدا ، لذلك موضوع التعليم يحتاج صبرا وسعة الصدر بهدف تحبيب
الدراسة لهم وغرس حب العلم والمعرفة.
وبسؤالنا لأهل الميدان في علوم
التربية عن بعض الأفكار التي قد تساعد الطفل على حب الدراسة، فكان السر في طريقة
تقديم الأبوين للمعلومة الدراسية وتقنيات تجعل الدراسة مجالاً ممتعا للطفل، وتتجلى
في:
التدريس لا ينبغي أن يقترن بالحزن و
الأسى فلا شيء يمنع أن يتداخل الأمران ( اللعب و الدراسة ) مما سيضفي على التعلم
تشويقا و حماسة أكثر إذ أن جدية الطفل تحصل أثناء اللعب لذا يجب إدراج اللعب
كوسيلة لتعلم الطفل.
· تجنب الطرق التقليدية:
إن استعمال أسلوب التلقين والإجبار لن
يجدي نفعا فعلى الأبوين ترك مجال للطفل في الإبداع البنَّاء وإدراك الحلول بأنفسهم
لأن عقل الطفل ليس صفحة بيضاء، فدور الأبوين هو المراقبة التوجيه والمواكبة.
· التعزيز الإيجابي:
· الهدف هو التعلم:
· الحوار:
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire